الاحتراق النفسي للأم - An Overview
الاحتراق النفسي للأم - An Overview
Blog Article
مرحلة التنبيه : يؤدى الضغط المستمر إلى ظهور ردود أفعال مميزة تشير إلى وجود عوامل ضغط.
يوجد العديد من تعاريف متلازمة الاحتراق النفسي ونذكر أهمها فيما يلي (هذة القائمة ليست وافية):
كما يجب توجيههن إلى الموارد المجتمعية المتاحة، مثل مراكز العلاج والدعم.
وتتنوع المظاهر السلوكية لمتلازمة الاحتراق النفسي الوظيفي, فيمكن ملاحظاتها على مستوى الفرد وعلاقاته و بيئة العمل.
ووفقا للمعهد الوطني للبحث العلمي والسلامة، فإن ثلث العمال الأوروبيين يشكون من مشاكل صحية تتعلق بالوظائف المسببة للضغط.
ينتج هذا الاحتراق النفسي عن العمل ، ويصيب الأشخاص "الطبيعيين", و من ثم فهو لا يعبر عن أي مرض يعانى منه الفرد.
من أجل ذلك، ولأهمية هذا الموضوع، سنتناول في هذا المقال، مفهوم الإرهاق الأبوي، وأسبابه، ومخاطره، والأهم من ذلك معرفة كيفية التعامل معه بفعالية للحفاظ على توازن صحي بين الأبوة والحياة الشخصية من خلال إفادة "داليا شيحة" مستشارة زوجية وأسرية بدبي، وعبر الرد على الأسئلة التالية وتوضيح بعض النقاط الهامة.
من الضروري بالنسبة للنساء اللاتي يُعانين من مشاكل الصحة العقلية قبل أو بعد الولادة أن يطلبن الدعم والعلاج من متخصصي الرعاية الصحية.
يعاني الأشخاص بالإرهاق والإحباط بكل الانشطة المتعلقة بالعمل، كما يبدأ بالسخرية من نور عمله وزملائه، فنجده ينأى نفسي عاطفي بشكل متكرر.
وقد عرضت ماسلاك تفصيليا نتائج تحقيقاتها الأولية في بحث وصفى آخر يتشابه مع بحث فرودنبرجر. فإذا كان الأخير قد تحدث عن دينامية الاحتراق النفسى، فإن ماسلاك قد كررت، في المقابل، في بحثها مصطلح "الانهيار" المرتبط بالاحتراق. كما لاحظت أن هذا " الانهيار" يعقبه فقد الإنجاز في العمل في مجال الخدمات والعمل الاجتماعي، بالإضافة إلى الغياب المتكرر ومعدل سريع لدوران العمالة.
طبيب الاحتراق النفسي لدى الأمهات تابع صفحتنا على أخبار جوجل
من الضروري جدًأ بل ومن المفيد أيضًا، اللجوء إلى متخصصين نفسيين أو استشاريين في العلاقات الأسرية للمساعدة في فهم ومعالجة أسباب الإرهاق، ومساعدتهم في التغلب عليه، وخصوصًا في المراحل العمرية التي تتطلب جهدًا كبيرًا مثل مرحلة المراهقة التي يمثل فيها الأطفال عبئًا ثقيلًا على أبائهم
أن هناك بعض المهن تشكل مخاطر أكثر من غيرها ولا سيما المهن التالية :
يمكن أن تتفاقم حالات الصحة العقلية الموجودة مسبقًا عند الأم، مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، بشكل كبير خلال فترة ما بعد الولادة. قد تجد النساء اللاتي لديهن تاريخ من المرض العقلي أن التقلبات الهرمونية، واضطرابات النوم، والضغوط الإضافية المرتبطة بالولادة ورعاية المولود الجديد تؤدي إلى تكرار الأعراض أو تفاقمها.